
|
|
|
|
الدولة : مدينة 6 أكنوبر ( الحبيبة الى قلبي )
|
|
|
|
|
|
|
المنتدى :
اشتراطات الدفاع المدني والحريق
منظومة الأمن الصناعي والسلامه المهنيه
بتاريخ : 02-13-2010 الساعة : 09:33 AM
الأمن الصناعي وأثره على الكفاية الإنتاجية:
الكفاية الإنتاجية هي الإستغلال الأمثل لعناصر الإنتاج المتاحة للوصول إلى الإنتاج الأمثل, وأيضا هي النسبة بين المخرجات إلى المدخلات. تمثل المخرجات كل ما تقدمه الوحدة الإنتاجية من سلع وخدمات, أما المدخلات فهي كل ما يدخل الوحدة الإنتاجية من عناصر تتلخص في المواد الخام والعمالة والماكينات ورأس المال ويطلق عليها معاملات الإنتاج.
أما إنتاجية العمل على مستوى الصناعة عبارة عن نسبة الناتج للصناعة إلى العمل. ويعبر عنه على النحو التالي:
إنتاجية العمل = ناتج الثروة ÷ عنصر العمل
يستخدم مدلول إنتاجية العمل للدلالة على ما يبذل من جهد لزيادة الإنتاج وهذه النسبة كمقياس للإنتاجية أسهل من إعتبار الموارد المستخدمة كمقام للمعادلة.
يفيد إحتساب الإنتاجية على أساس الجهد المبذول في شكل ساعات عمل, أيام, أسابيع, سنوات, حتى يتم معرفة إلى أي مدى يمكن زيادة متوسط الأجر في الساعة أو الإسبوع دون أن يؤدي ذلك إلى تضخم في التكاليف. تتفاوت أهمية عنصر العمل من دولة لأخرى ومن صناعة لأخرى.
نجد أن الدول النامية تواجه ندرة في رأس المال والأرض ووفرة في قوة العمل, فلذلك يجب العمل على زيادة الناتج لكل آلة أو وحدة إنتاجية مع زيادة الناتج لكل عامل, وهذا يدخل عامل السرعة في أداء العامل مما يجعله عرضة لحوادث العمل, الذي تهدد الإقتصاد.
فبيئة العمل لو وجدت مناسبة للعامل سترفع من سرعة أداءه وبالتالي إلى زيادة معدلات الإنتاج. كما أن البيئة الغير مناسبة تصيب العامل بالأمراض المهنية مثل الجو الرطب الذي يصيب العامل بآلام المفاصل وإلتهاب العضلات مما يسبب تراخي أو نقص في معدل أداء العامل, وإستمرار هذه الظروف يودي إلى خسارة إقتصادية فادحة. فحوادث العمل والأمراض المهنية الناتجة من ظروف العمل الغير صحية, والقيام بالأعمال الشاقة الغير متناسبة مع حجم العمل, وخفض الروح المعنوية للعامل, وسوء التنظيم الداخلي لمكان العمل يتسبب في وجود الزمن الضائع الذي يكون أثره إقتصاديا.
يؤثر الأمن الصناعي على الكفاءة الإنتاجية من خلال الآتي:
1) توفر أماكن العمل الآمنة يساهم في تقليل مخاوف العاملين من المخاطر, وهذا بدوره يساهم في رفع الروح المعنوية للعاملين وزيادة إنتاجيتهم, والعكس صحيح.
2) إنخفاض معدل الحوادث الصناعية بسبب إهتمام المنشأة بتوفير ظروف العمل الخالية من المخاطر يعد عاملا مهما في جذب الأفراد ذوي الخبرات للعمل والإستقرار فيها.
3) زيادة معدلات الحوادث أو الإصابات تؤدي إلى زيادة التكاليف التي تتحملها المنشأة المتمثلة في التعويضات الواجب دفعها للأفراد الذين يتعرضون للإصابة أو الوفاة مضافا إليها تكاليف العلاج.
4) تعرض أحد العاملين للإصابة قد يؤدي إلى زيادة الوقت الذي تصرفه المنشأة في التعرف على أسبابها وإعداد التقارير عنها بالإضافة للوقت الذي تخسره المنشأة نتيجة تجمع الأفراد حول زميلهم الذي أصيب وتركهم لأعمالهم, الأمر الذي يعرقل تنفيذ البرامج الإنتاجية.
5) أن العامل الذي يعود للعمل بعد إصابته لن يكون بنفس المستوى السابق من الكفاءة بالرغم من أنه يتقاضى نفس الأجر أو الراتب.
6) وقوع الحوادث يؤدي إلى زيادة الأضرار التي تتعرض لها المعدات ولا بد من تحمل نفقات صيانتها من أجل إعادتها إلى حالتها الطبيعية وهذا سينعكس على معدل الوقت المتاح لإشتغال المعدات.
7) زيادة معدل الحوادث الصناعية يتطلب تعيين أفراد جدد بدلا عن الذين أقعدتهم إصابة العمل بصورة دائمة, وهذا يستوجب برامج تدريبية لهم من أجل رفع كفاءتهم الإنتاجية.
الأمن الصناعي وأثره على مقومات الإنتاج الأساسية:
للإنتاج خمس مقومات أساسية مرتبطة ومتشابكة مع بعضها البعض, مشكلة نظام متكامل مبني على أسس, نلقي حولها الضوء وهي :
1) القوى العاملة:
القوى العاملة هي دعامة المستوى الصناعي,الذي جعل من القائمون على أمر الصناعة تحمل مسئولية إعدادها والمحافظة عليها وحمايتها من مخاطر إصابات العمل والأمراض المهنية بقدر المستطاع. إذا ما تمت إصابة العامل وإعاقته عن العمل, فهذا يؤثر عليه نفسيا وإجتماعيا, وتأثير ذلك يكون إقتصاديا على المجتمع عامة ومحيط العمل خاصة. فالتأثير النفسي للعامل يترتب عليه إختلال الميزان الأسري من معيشة وتعليم وصحة وعلاج وملبس وغيره. أما الأثر الإجتماعي قد يترتب عليه فقد المجتمع لأحد أقطابه, فالأثر الإقتصادي يتمثل في تردي وتأخر الإنتاج.
يجب إدخال بعض الدراسات الخاصة المتعلقة بالعمل والحركة للعامل في بيئة العمل بغرض تقليص بعض الحركات أو دمجها للتخلص من بعض الحركات الغير ضرورية والزائدة لكي لا يشعر العامل بالتعب والإرهاق مبكرا, ولا ينصح بإستخدام كل الطاقة الجسمانية دفعة واحدة بل عند الحوجة, وإستخدام الربوت في بعض الأعمال الثقيلة أو أعمال المناولة للمواد.
. 2) الماكينات والآلات:
أهمية هذا العنصر بالنسبة للإنتاج لا يقل عن أي عنصر, لذا يجب المحافظة عليها من تعرضها للحوادث التي قد تتسبب في تلفها أو دمارها أو تقليل كفايتها الإنتاجية. ومن وسائل المحافظة والحد من الأخطار على هذه الآلات والماكينات بتسوير أو حجب الأجزاء الدوارة, كما أن نظافتها وحمايتها من الأوساخ كالأتربة والصدأ عاملا مهم للمحافظة وإطالة العمر التشغيلي لها وبالتالي زيادة العمر الإنتاجي برفع مستوى الإعتمادية لها. كما يجب تدريب العاملين على الطرق التشغيلية السليمة والمأمونة لتفادي المخاطر المحتمل حدوثها, أو السيطرة عليها. في حالة تزويد الآلات والماكينات بأجهزة التحكم والحماية يفي بالغرض المطلوب, مع عمل برنامج للصيانة الوقائية لها.
3) المواد والخامات:
لعنصر المواد والخامات أهمية في الإنتاج, حيث يمثلون الشكل الأولي للسلعة. فيجب صيانتها بالآتي:
إتباع طرق التخزين السليمة التي تكفل المحافظة على خواصها الطبيعية من التلف والنفاد, وإتباع الطرق المأمونة في مداولة المواد الخام أثناء العمليات الإنتاجية. تدبير المساحة الكافية التي تسمح بحركة المواد حول الماكينات في جميع المراحل والخطوات, وتوفير معدات وأجهزة الحماية من الأخطار كالحريق وغيره.
4) الوقت:
يمثل الوقت أهم عنصر من مقومات الإنتاج الأساسية, حيث لا يجد حظه الوافر بالسودان, ودائما ما يهمل هذا العنصر بتجاهله الدائم. وهو مهم في نظام الإنتاج بالقطعة ونظام الأجر بالساعة في الوحدات الإنتاجية والمنشآت الصناعية.
ويكون الوقت سلاح ذو حدين, أن الإهتمام بالوقت ووضعه في الحسبان يزيد من إنتاجية العامل وهذا بدوره يدعم الإقتصاد مع الإلتزام باللوائح والقوانين والطرق الصحيحة في أداء الأعمال. كما يتسبب أحيانا في نشوب الحوادث وذلك في نظام الأجر بالساعة أو الإنتاج بالقطعة لأن العامل كلما أنتج وفي زمن أقل يزيد رصيده ودخله المادي دون مراعاة لحالته الصحية أو دون مراعاة لقوانين السلامة أو دون الإهتمام بإرتداء ملابس الوقاية الشخصية بفهم أنها مضيعة للزمن أو أنها معيقة لحركته, وهذا بدوره يقلل من إنتاجية العامل حين وقوع الضرر وبالتالي يكلف الدولة كثير وبإنخفاض الإنتاج ويؤخر الإقتصاد.
5) بيئة العمل:
يجب أن تصمم بيئة العمل بالمنشآت الصناعية حسب طبيعة ونوع الأعمال, بحيث توزع الآلات والمعدات بطريقة تجعل تعامل العامل معها بطريقة سهلة سواء للتشغيل أو إجراء أعمال الصيانة, ومراعاة لحوقية العامل للآلات والمعدات.
كما يجب الإهتمام بنظافة بيئة العمل بالتخلص من النفايات والمخلفات أول بأول, ومنع تكدس الأشياء وتوفير أماكن لتخزين المواد الخام والمنتجات بالطريقة التي تقيها التلف.
يجب الإهتمام بالأرضية بنظافتها وصيانتها وصنعها بطريقة تسهل حركة العامل والآلات ومناولة المواد وأن تكون مستوية خالية من التعرجات والإرتفاعات.
كما يجب توفير أماكن لراحة العامل وإدخال أوقات للراحة والأشياء الشخصية. كما يجب تهيئة أماكن للجلوس أثناء العمل, وتوفير المساحات المطلوبة للعمل حسب حجم العمل المنجز.
كما يجب إدخال وسائل ترفيهية ممكنة في بعض الأعمال الغير مرتبطة بالإنتاج بالقطعة أو الأجر بالساعة لرفع بعض من ضغوط العمل والمعاناة من كاهل العاملين, ومن ناحية أخرى يكون العامل متواجد بمكان عمله لفترات قد تطول دون كلل أو ملل.
كما يجب الإهتمام بالسلالم والممرات لتسهيل حركة العاملين والمواد والآلات وإدخال السيور الناقلة للمواد والأجزاء بغرض ربط الوحدات الإنتاجية أو تقريب المسافات مع بعضها لتقليل الزمن.
الأمن الصناعي و السلامة الصناعية والسلامة المهنية كمنظومة متكاملة :
drawGradient()السلامة و الأمن الصناعي تبحث عن أسباب الحوادث والإنحرافات والمخاطر والعناصر المسببة والمحددة للسلامة الصناعية, وتحدد الوظائف والعمليات اللآزمة لمنع وعلاج الحالات الشاذة والمسببة للحوادث التي تكون أحيانا نتيجة تقادم الآلات.
تعمل الإدارة العصرية للسلامة على تطبيق أدوات رقابية ونظم تحكم متقدمة داخل نظم الإنتاج والتشغيل وتعالج المؤشرات البيئية بحكمة حتى لا تتلوث البيئة أو تؤثر في درجات السلامة بوحدات الإنتاج. تؤدي النظرة المتكاملة لإدارة السلامة الصناعية إلى ضرورة الآتي:
1) إدارة برنامج السلامة من حيث تحديد الميزانية المخصصة, وأهداف البرنامج وتقديم خدمات الوقاية والعلاج, والتنسيق بينها وبين الأنشطة الإنتاجية والتشغيلية المختلفة وتدريب العاملين المتخصصين, وقياس إنتاجيتهم.
2) تحليل وقياس المتغيرات الأساسية والمؤثرة في درجات السلامة ومعدلات الحوادث وتحديد مصادرها الداخلية والخارجية من البيئة المحيطة.
3) قياس النتائج الملموسة والغير ملموسة والتوعية لبرامج السلامة والأمن الصناعي والحوادث بأنواعها.
4) الإختيار الدقيق لمعدات السلامة الصناعية والتعرف على الوسائل والتشغيلية لها وصيانتها وضمان إستمراريتها.
5) تحليل نوعية المواد الداخلة في العمليات الصناعية, وتحليل النتائج, حتى يتم وضع المقاييس اللآزمة للتحكم الآلي واليدوي وإلزام العاملين بها.
6) دراسة أسباب ومصادر الحوادث, والوقوف على كيفية التشغيل السليم للمعدات, والإلتزام بالإرشادات الهندسية والفنية المطلوبة.
7) دراسة أثر الرياح والهواء على المواد والأجهزة, علاقتهم بمعدلات الحوادث, وبالتالي تأثيرهم على الإنتاج.
8) مساندة الإدارة العليا لوظائف السلامة الصناعية أمر أساسي لإلزام القوى العاملة لتنفيذ برامج السلامة ومتابعتها, وتوفير الإمكانيات اللآزمة بصفة دائمة.
9) إحتفاظ إدارة السلامة بالمعلومات اللآزمة وبإسلوب علمي سليم.
10) إتخاذ القرارات المانعة والمصححة بشكل تكاملي وبإسلوب إقتصادي وإنساني يراعي القيم الرأسمالية للعنصر البشري في محيط العمل, بإعتباره أصلا من إصول نظم الإنتاج.
11) ضرورة الربط بين أساليب السلامة والأمن الصناعي ونظم إدارة الإنتاج والخدمات والعمليات التكنولوجية المطبقة. فإستخدام الربوت في الصناعة يتطلب قدرا من الصيانة والأمن الصناعي.
تحاول الدول المتقدمة صناعيا إنشاء أجهزة قومية للإشراف على أنشطة الأمن الصناعي والتدريب على الأساليب الحديثة لمساندة الوحدات المتخصصة على تطبيق آليات السلامة الصناعية.
ضرورة السلامة الصناعية:
تعتبر السلامة الصناعية هامة وأساسية لضمان إستمرارية الإنتاج, والمحافظة على الموارد البشرية من مهارات مختلفة, وضمان سير الآلات وخطوط الإنتاج بأقل معدلات توقف ممكنة. وضروريات السلامة الصناعية تتلخص في الآتي:
1) زيادة العمر الإنتاجي للآلات والمعدات.
2) منع الحوادث قبل وقوعها, والمحافظة على الإصول.
3) زيادة إنتاجية العاملين بالحد من الحوادث المتوقعة.
4) تخفيض تكلفة الإحلال نظرا لزيادة طول فترات التشغيل.
5) منع التوقفات الناتجة عن الأعطال.
6) تحفيز العاملين وحثهم على العمل لإشباع حاجات الأمن والأمان.
7) ضرورة تعديل سلوكيات العاملين لتناسب مناخ العمل.
8) تعتبر أحد شروط الإنتاج وضمان إستقراره.
شروط منظمة الأيزو ضرورة تطبيق شروط السلامة الصناعية ( Asbestos )الأسبستوس الضار للبشرية :
أما الضرر الناجم عن ألياف الأسبستوس فقد تم اكتشافه في وقت متأخر . فلأول مرة اكتشفت عام 1900 حالات التهاب في الرئة في بريطانيا لها علاقة بهذه المادة .
وفي عام 1927 أطلق اسم الأسبستوس على احد انواع الامراض الناتجة عن هذه الالياف .
ومنذ عام 1939 اعتمد هذا الاسم من بين الأمراض الناتجة عن المهنة في المانيا . بعدها اثبتت وجود علاقة بين هذه المادة وسرطان الرئة .
ويعود السبب الاساسي لتسبب هذه الامراض ,الى أن ألياف المادة غير قابلة للانحلال ، وهي غالباً ذات إبعاد أصغر من الاوعية التنفسية في الرئة ، وبالتالي تستطيع الدخول إليها.
يتم استخراج الأسبستوس من المناجم الطبيعية ، وغالباً ماتكون أليافها مترابطة مع المواد الاخرى ، لذلك يجب فصلها عن بعضها البعض .
ويجب ان يتم جمع ألياف الأسبستوس بحيث لا يؤدي ذلك الى كسر ألياف الأسبستوس ، وذلك لفوائد الالياف الطويلة والرفيعة long and thin fibers ، وقد يكون تركيز هذه الالياف في المناجم عالياً او منخفضاً وذلك حسب طبيعة المنشأ ، مع انه نادراً مايكون تركيزها concentration أعلى من 15% .
وتعد الدول التالية من اهم الدول المصدّرة والمنتجة لهذه المادة :
روسيا وكندا وجنوب افريقيا والصين وجنوب اوروبا
أمابالنسبة الى المواد الملوثة بغبار الأسبستوس ،
فان هناك طريقتين للتخلص من آثارالأسبستوس فيها ، هما :
التنظيف والتخلص من القطع الملوثة.
تعد الأجزاء الملوّثة بغبار الأسبستوس ، الغير حاوية على زوايا واطراف معقدة، من الاجزاء الممكن تنظيفها والتخلص من وجود الأسبستوس الضارّ منها : ( ارض الغرف، الخزائن ، الطاولات ، .. الخ) مع العلم ان تنفيذ هذه الطريقة ، يجب ان يتم دائماًبالطريقة الرطبة .
ان وجود مصدر لألياف الاسبستوس يؤديحتماً الى تلوث سائر أجزاء المكان الموجود فيه .
لذلك يجب ان يتم تنظيف السطوحالملساء بالطريقة السابقة . اما بعض المواد والقطع مثل الاوراق والكتب ، فإنه منالضروري تنظيفها بطريقة الخلخلة او التفريغ .
أما بالنسبة للقماش ( البراديوالالبسة وغيرها ..) فانه يجب غسلها في غسالات خاصة مع ضرورة تصفية الماء قبل طرده .
في الطريقةالثانية , يتم التخلص كلياً من القطع الملوثة , نظراً لصعوبة تنظيفها , مثل السجاداو الموكيت وحتى بعض انواع القماش المستخدم في صناعة بعض الكراسي ومواد العزلالحراري او الصوتي ، علماً بأن هذه المواد قادرة على تخزين كمية كبيرة من أليافالأسبستوس الضارّ .
المواد البديلة للأسبستوس :
تهدف عملية ازالة الأسبستوس ، الى التخلص من الاضرار الناتجة عن وجود هذه المادة على شكل ألياف . كما يجب إعادة تصنيع الأجزاء المصنوعة من الأسبستوس ، من مواد جديدة ، تتميز بنفس الخواص التي يتمتع بها الأسبستوس ، ولكنها غير ضارة
|